كيف بدأت الفتوحات الإسلامية في قارة آسيا؟؟

3 إجابات
profile/أشرف-مرتجى
أشرف مرتجى
مساعد إداري في القطاع الخاص
.
٠٨ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
لقد بدأ الاسلام في الانتشار في أسيا من خلال القوافل التجارية التي كانت تخرج من الحجاز الى الدول الاسيوية خصوصا الهند، حيث أن أصحاب القوافل بدأوا يعلموا البلاد التي يتاجروا معها تعاليم الاسلام العظيم هكذا حتى بدأ الاسلام في الانتشار.
تم ارسال العديد من الجيوش الاسلامية في عهد الخلفاء الراشدين وكذلك في عهد الخلافة الاموي والعباسي من اجل نشر الدين الاسلامي، فقد وصلت الجيوش الاسلامية الى بلاد ما وراء النهر وبلاد السند والهند ومدن بخاري وسمرقند وغيرها وقد وصلت الفتوحات حتى وصل المسلمين لدولة الصين.

profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٠٧ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
عزيزي اليك كيف بدات الفتوحات الاسلامية فى قارة اسيا حيث بدات فى القرن السابع وكانت البداية من خلال القوافل التجارية التى كانت تذهب الى دول اسيا مع بعض من الصحابة وكان بينهم الصحابي مالك بن دينار، حيث امتدت الى دول جنوب اسيا، وجنوب الغربي للاسيا، وشرق اسيا، وجنوب شرق اسيا، ودول القوقاز.

profile/نادين-البيومي
نادين البيومي
علاقات عامة وإعلام_مقدمة برامج إذاعية وتلفزيونية
.
٢٧ أكتوبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
في العصر الاموي كانت الفتوحات الاسلاميه في قاره اسيا في منطقتين هما المنطقه الشرقيه والمنطقه الشماليه المنطقه الشرقيه كانت تسمى بلاد ماوراء النهرين وهي المنطقه الواقعه شرقي ايران قياده المنطقه الشرقيه القائد المسلم الباهلي محمد بن قاسم الثقفي و حققوا نجاحات كثيرا خلال حيث تمكنوا من فتح معظم المدن الرئيسيه في تلك المناطق الشرقيه خلال خمسه عشره عاما وكان ذلك على يد قتيبه بن مسلم ومن هذه المناطق بخارى وسمرقند وافغانستان وتركمانستان حتى وصل الى الصين اما القائد محمد بن القاسم الثقفي فتح مدينه منطقه السند ووصل الى كشمير على الحدود الهنديه وكانت هذه الفتحات في اقصى فتوحات المنطقه الشرقيه ان المنطقه الشماليه والتي كانت واقعه تحت الحكم البيزنطي تمكن المسلمون في عهد معاويه بن ابي سفيان من فتح معظم ارمينيا و فتح المدن والحصول الكثيره القائد المسلم مسلم بن عبد الملك فتح حصن هرقله واصبحت بذلك بلاد ما وراء النهر النهر حدود الدوله الاسلاميه في قاره اسيا مما بتاخذي لما سهله على المسلمون والدعاه في نشر الاسلام في كثير من المناطق في من القاره. 
أما في العصر العباسي لم يتوسع المسلمون في قاره اسيا كثيرا مجهودهم مركز في محاوله الحفاظ على الحدود و محاوله استرداد المناطق التي احتلها البيزنطيون قديما و كانوا يعملون على فتح المناطق التي كانت تعرف باسم الثغور اي مناطق الحدود وقام بتحصيلها وتسكين المسلمين فيها للعمل على حمايتها ومن هذه المناطق طرطوس وعموريه والتي يسمون الان  سوريا وتركيا