من أجمل الأمور التي قرأتها في هذا المجال: "علمت أنّ الله وحده هو القادر على مقابلتي ٥ مرات في اليوم بلا ملل ولا كلل فدفعني ذلك للالتزام بها"
ابنِ قاعدة سليمة من المعتقد في داخل، وأدرك حقيقة أن الله هو المدبّر لكل أمور حياتك، وحده القادر على تغيير حالك، هو المتفضّل عليك بكل تفاصيل حياتك.
تذكر مشهد كل من مات من قبل، ما أول ما يسأل الناس عنه؟ هل كان صاحب مظهر جميل؟ هل كان ذا مال كثير؟ هل كان كثير السفر؟ لا يُسأل عن شيء مما سبق وإنما يُسأل عن قضية واحدة: "هل كان يصلي؟"
هي المؤنسة لك في حياتك الدنيا وفي القبر وفي الآخرة.
احرص دائمًا على أن تجعل لك طقوس خاصة لأداء الصلاة، ملابس مخصصة ومعطّرة ونظيفة.
محراب صلاة في عزلة عن الآخرين.
سجادة صلاة خاصة وكما تحب.
التزم بأذكار ما بعد الصلاة واستغفر كثيرًا وادع الله لك الثبات.
وكلما قصّرت في صلاتك عُد ولا تيأس، فالله يقبلك على علّاتك وتقصيرك وذنوبك، والشيطان يسعى لإحباطك وزرع اليأس بك