١. بالتفكير مرارًا وتكرارًا بالسبب الذي أوجدنا الله من أجلهِ وأن الحياة فانية وسميت دُنيا لأنها دنيئة لذلك لا حاجة لنا للحزن أو اليأس. ٢. أن تحيط نفسك بأشخاص يعززون ثقتك ويحبونك.
أخصائية نفسية معالجه سلوكية فنية قياس وتقويم في Royal medical services (٢٠١٧-٢٠١٧)
.
٢٥ أبريل ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
بكل بساطة لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس هذا اليأس نابع نتيجة الخبرات التي تم التعرض لها وعلى الاغلب هذه الخبرات هي خبرات غير ساره أو ليست إيجابية فتخلق عند الفرد حاله يأس لان يصبح على قناعة مهما يقوم في أي عمل أو سلوك أو انجار سوف يفشل بالتالي تكرار هذه المشاعر أو الخبرات الغير ساره يخلق اليأس ولذلك وبكل بساطة يجب توجيه التفكير والعمل على انجاز أمور تتوافق مع حدود قدراتنا وميولنا واتجاهنا وكما يجب عدم رفع سقف التوقعات والاستسلام والمحاولة حتى لو كانت فاشلة هي خبرة جديدة يتعلم الفرد من خلالها
الاستعانة بالله والصلاة و قراءة القرآن الاكثار من قول لا حول ولا قوة الا بالله الابتعاد عن كل ما هو محبط التفكير ف الاشياء الايجابية بالماضي التقرب من الاهل والاقارب وقضاء اغلب الوقت معهم التنزه والتفكير بان الدنيا فانية وكل شئ سينتهي