لقد شجع الإسلام على تحرير العبيد و إعتاق رقابهم و جعل عتق الرقاب كفارة للكثير من الذنوب و التقصير و الخطايا و منها من يقتل مؤمنا خطأ فكفارته تحرير رقبة إلا أن نظام الرق و العبودية إنتهى تقريبا في العالم فلم يعد معمول به و يقال أن بعض القبائل في قارة أفريقيا ما زالت تتعامل بنظام الرق و العبودية فإن صح ذلك فيمكن إعتاق الرقاب منهم