يتم رسم الوشم على الجلد باستخدام ابر يتم غرزها داخل الجلد وافراغ ما فيها من اصباغ بأشكال وألوان معينة, ويمكن إزالة الوشم عن طريق الجراحة أو الليزر, ويعتبر الليزر أفضل طريقة لأنه لا يترك أثراً يشوه الجلد بعد عملية إزالة الوشم.
كما يمكن استخدام الليزر لإزالة التاتو بطريقة فعالة وغير مؤلمة وخلال عدد من الجلسات. ومن الجدير بالذكر أن إزالة في السابق كان يرتبط بتقنيات تحدث الألم مثل اتباع نفس طريقة وضع الوشم (الدق) باستخدام لون فاتح.
الوشم يعني حقن الحبر باختلاف ألوانه تحت جلد الإنسان , بما يجعله دائم على الجلد و من الصعب إزالته. و مع تطور العلم أصبح الليزر هو الوسيله الأفضل و الأقل ألما و آثاراً. و يلجأ البعض للوشم كعلاج لحالات أمراض و حوادث معينه مثل حوادث الندوب أو الحروق. و المحترفين في الوشم يجعلون الشخص يظهر بمظهر جيد في الحالات العلاجيه الضروريه.
الوشم من الاشياء التي يصعب ازالته حيث انه صمم ليدوم و يتم رسمه في الجلد عن طريق تفريغ الاحبار داخل جلد الانسان مما قد يتسبب في مرض سرطان الجلد حيث انه يتسبب في دخول جسم غريب و هو الحبر في داخل مسام جلد الانسان . و ازاله الوشم تكون باكثر من طريقه من ضمنهم كي الجلد و هي طريقه مؤلمه و هناك طريقه اخري تتمثل في التدخلات الجراحيه التجميليه و حديثا ظهرات الات جديده لازاله الوشم بالليزر و لكنه و علي كل حال سوف يترك اثرا في جلد الانسان