كيف أتعامل مع طفلتي التي تتعلق بمعلمتها تعلّق مرضي؟

4 إجابات
profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٢٥ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يمكن التعامل في هذه الحالة من خلال الآتي:
  • أولاً ضرورة التعرف على الأسباب التي جعلت طفلتك للتعلق بالمعلمة أي جوانب النقص التي تفتقدها أبنتك في البيت .
  • عليكي التفكير في البديل لهذا السلوك أي عليكي جذب إنتباه الطفلة إليكي بالحب والإحتضان والحنان.
  • حاولي تعزيز أبنتك ودعم وتعزيز ثقتها بنفسها .
  • حاولي التقرب منها وتعرفي على الأفعال التي كانت تحبها من المعلمة.

profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
١٣ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
إن تعلق الأطفال بمعلميهم او بشخص خارج الأسرة تعلق مرضي يعكس بالضرورة مواطن نقص وضعف لم يجده بداخل أسرته ووجدها عند هذا الشخص فأحبه وتعلق به لدرجة كبيرة ومرضية ويمكن علاجها من خلال

 اصلاح العلاقة بينكما وكوني لها اساس للحب والمودة وشاركيها في جميع اهتماماتها وشجعيها نحو الافضل وامدحيها وانك ستكونين دوما عونا لها وقريبة منها هذا سيزيد ثقتها وتعلقها بك .

profile/غادة-شمسي-أم-مريم-1
غادة شمسي أم مريم
كاتبة في المجال الديني و الفقهي
.
٢٨ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
ربما وجدت طفلتك في معلمتها ما لم تجده فيك أيتها الأم السائلة فتعلق قلبها بها وأحبتها بشكل ضايقك وربما أثار غيرتك. فالحل عندك عزيزتي. أغدقي على طفلتك الحب والحنان والعطف واغمريها بعنايتك وامنحيها الفرصة لتعبّر عن مشاعرها وتظهر مواهبها وتمارس هواياتها. كوني صديقتها وشاركيها اللعب والقراءة واخرجي معها في نزهةٍ ممتعة بين أحضان الطبيعة الدافئة. فالأطفال يحتاجون إلى الإهتمام الدائم والرعاية وأن نشعرهم بأنهم أشخاص محبوبون وموهوبون وأن نحترم قدراتهم العقلية ونأخذ برأيهم في الأمور التي تهمنا وتهمهم ونعتني بتنمية طاقة الإبداع عندهم لا ان نملي عليهم دائما آراءنا ومواقفنا وأوامرنا وبذلك الأسلوب اللاواعي نضيِّق عليهم ونقتل طاقة الحياة التي فيهم كما هو مع الأسف حال العديد من الأطفال في مجتمعاتنا العربية. 

profile/سارة-دراز
سارة دراز
محررة
.
٢١ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
طريقة التعامل مع الطفلة التي تتعلق بمعلمتها تعلق مرضي :
  • أنسب حل من وجهة نظري الذهاب إلى مركز لتعديل السلوك، لأن هذا يكون ضعف في أحد جوانب شخصية الطفل، يستلزم معه جلسات لكي يصبح الطفل سويا أكثر .
  • اقتربي من طفلك كثيرا، واشمليه براعيتك وعطفك، حتى لا يرى منك النفور ويجده في غيرك فيبتعد عنك ويقترب منه .