إن الأم والأب في الماضي لا يكون لهم بيت مستقل بل مع العائلة ولا يكون لهم قرار مستقل عنها أيضا ويعتمدون على طريقة التربية التي تربوا بها دون تجديد وللذكر الأحقية دائما في الحصول على افضل الفرص في التعليم والحياة .
في الحاضر أصبح لكل أسرة بيت مستقل يسوده القرار الفردي للأسرة دون تدخل الآخرين ويربي الآباء ابنائهم حسب ما يرونه مناسبا مع تقديم فرص تعليم وحياة مناسبة ومتساوية للجنسين .