تعد رواية جذور من أشهر الروايات التاريخية وتعد سيرة ذاتية ,و كل شخص قرأها حتما شعر بالكثير من المشاعر خلال قراءتها لما فيها من أحداث درامية واقعية
وهي قصة أليكس هاليي عندما تتبع تاريخ عائلته ليبحث عن أصوله , و أصبح هايلي يروي قصة جده الأفريقي مونتا كنتي وكيف أصبح عبد يُتاجر به في أمريكا , ويروي أيضا الطريقة اللاإنسانية في معاملة الناس ذو البشرة البيضاء للناس ذو البشرة السوداء و كيف أن روح العبد رخيصة لا تعطى أدنى حاجات الإنسان الأساسية .
وكانت النهاية بالحرية عندما أعلن أبراهام لينكون تحرير العبيد من العبودية