بالتواضع و حسن الخلق تيمناً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم فقد قال عليه الصلاة والسلام:إنَّ أحبَّكم إليَّ، وأقربَكم مني في الآخرة، مجالس أحاسنُكم أخلاقاً، وإنّ أبغضَكم إليَّ، وأبعدَكم مني في الآخرة، أسوؤكم أخلاقاً.
في البداية لا أحب أن يصفوني بصفات ليست موجودة لدي سواء سلبية أو إيجابية . والشخص الواثق مننفسه وتصرفاته وتدينه يهمه بالدرجة الأولى إرضاء الله تعالى فإن رضي الله عليه أرضى عليه الناس . وطبيعة أي شخص وأنا منهم يحب أن يوصف بالتواضع والعلم والرجولة والكرم والصدق وقول الحق والثقة بالنفس والشخصية القوية وصاحب الإبتسامة والمتميز في سلوكه ولباسه وبأخلاقه الحسنة بشكل عام وأنه رجل محبوب وإجتماعي وغيور على دينه وعرضه ووطنه ، ومخلص في عمله ومتكم منه .