لا اعتقد بأن الإختلاف الرديني عند الأباء يؤثر بطريقة سلبية على الأطفال, بل على العكس, فالأطفال عندما يكبرون مع مواكبة اكثر من مرجعية ثقافية يتعلمون ضرورة إحترام التنوع و الإختلاف, فيكبرون و هم مقبلين على الحياة أكثر لإنفتاح عقلهم على التوع الذي سيحفز الفضول لديهم بشكل أكبر لإكتشاف العالم, في حال كان الأبوين متفقين على طبيعة التوجيهات الدينية التي سيتلقاها الطفل..