برأيي أن المشكلة الأسرية التي يغضب عليها الله سبحانه وتعالى هي لاشك أنها -الطلاق-؛لأنها تهدم بناء الأسرة وكيانها وبالتالي إذا كان المجتمع ككل انتشرت معهم هذه المشكلة وتتزايد أصوات الآباء والأمهات ،فيكون المجتمع للأسف غير متماسك أو غير متعاون ومتكاتف،بحيث يتشتت الأبناء بفقد رب الأسرة أو بفقد حنان الأم،بحيث تكون أسرة بها خلل التوازن في جميع الجوانب ،فهي لا شك أنها مؤثرة جدا وتأخذ حيزا.فأنصح الجميع أن يتدبروا و يتفكروا هل عقولهم لا زالت باقية،فما ذنب طفل قد جاء إلى لدنيا وقد فقد أحد والديه بسبب صراع قد حدث ومات،تفكروا بارك الله فيكم.