لا يمكن تقديم إجابة واحدة لهذا السؤال، وذلك لأن أحوال الناس تختلف فيما بينها من جهة، وطبيعة الخيانة التي حدثت تختلف أيضا من جهة أخرى.
لكن السبيل الأقرب لزيادة احتمالية عودة الحياة لطبيعتها يكون من خلال إدراك الطرف الخائن مدى الأذى الذي تسبب به للطرف الآخر.
لو أدرك هذا الأمر فعلى الأغلب سيجد الطريقة لإعادة الحياة السعيدة لهذا الزواج، أما لو وجد بأن الأمر لا يستحق كل هذا الغضب فمن المرجح أن الأمور لن تعود لما كانت عليه مطلقا.