نظراً لأن وضع مزيلات العرق أو مضادات التعرق تحت الإبط بالقرب من الثدي، ولاحتوائه على مكونات ضارة، اعتقد العلماء وجود رابط بينه و بين سرطان الثدي، ولكن إلى الآن لم يتم العثور على دراسة تدعم هذه النظرية بشكل تام.
تشير بعض الأبحاث إلى أن مضادات التعرق الإبطية التي تحتوي على الألومنيوم ، والتي يتم تطبيقها بشكل متكرر وتترك على الجلد بالقرب من الثدي ، يمكن أن يمتصها الجلد ولها آثار هرمونية شبيهة بالإستروجين، الذي يعزز نمو الخلايا السرطانية في الثدي، كما ركزت بعض الأبحاث على البارابين، وهو مادة حافظة تستخدم في بعض مزيلات العرق التي ثبت أنها تحاكي نشاط هرمون الاستروجين في خلايا الجسم.