بإحلال التفاهم وتقديم العلاقة بين الطرفين فوق أي اعتبار آخر بالتأكيد سينتج عنه بعض من الانسجام وتحقيق للسعادة والتناغم بين الطرفين حتى وإن كانا يختلفان على مستوى الصفات والسلوكيات فمن باب الأوْلى الحفاظ على أواصر العلاقة وتحقيق التوافق الفكري والانسجام في الأهواء وبعض الطقوس الزوجية ذلك في حال وجود علاقة زوجية وبالتالي وللوصول إلى التوافق والانسجام المرجو الوصول إليه لا بد من وضع مقياس للأمور على أساسه يحتكم الطرفين ضمن تحقيق المنفعة لكل منهما.