نعم وللأسف هو كذلك، لكن ليس بالسوء الذي يرعب ويرهب،
هو ألم طبيعي تتفاوت شدته من أنثى لأخرى، بموجب عوامل كثيرة.
لكنه ألم لحظي ومؤقت يتبعه فرحة ورضى لا مثيل لهما بقادم جديد جميل كنت سببا فيه،
وللعلم عضلات الرحم هي أقوى عضلات الإنسان،
الا انه يمكن الحد من الألم بصورة نهائية ولا تشعر الأم بآلام المخاض مطلقا،
لكن هكذا هي الحياة،وربما تتألم كل أنثى لتدرك ألم والدتها فتخفض لها جناح الذل من الرحمة.