هل تعتقد أن ما يحدث في العالم الآن هي حرب بيولوجية لإضعاف الدول القوية أم أنه مجرد وباء ولماذا؟

قلت ومازلت أقول بأن هذا وباء في الظاهر لكنه حرب بيولوجية في الباطن حيث يراد منها إضعاف دول كبرى تربعت على عرش زعامة العالم وقيادته وأصرح بأنها أمريكا ودول أخرى قد انتعشت من خلال صناعتها التي يحتاج إليه العالم كالدول الأوروبية المنافسة للصين وخصوصا ايطاليا ولعل من اهم ما دفعني للحديث عن هذا الوباء بأنه حرب بيولوجية وقد تتصعد إلى حرب عالمي اقتصادية عدة أمور 

قد تكون هذه مجرد آراء وصلت لها من خلال قراءة ومتابعة حثيثة ولا يلزم الغير الإيمان بها قمن وجد في كلامي شيء فليأخذ وإلا فليتركه وكأنه كلام عابر...والله المستعان.

فكرة المؤامرة , او ان كورونا مصنع , هو امر انا شخصيا غير مؤمن به , و يمكن تصفح هذا السؤال للتاكد مما اقول , فالعلماء اثبتوا في اكثر من مناسبه , و في اكثر من بحث علمي , ان فيروس كورونا هو احد الفيروسات التاجيه , و التي تم تطويرها و تعديلها بشكل طبيعي , دون ادني تدخل معملي , و هو ما يؤكد صعوبه الجزم بانه سلاح موجه ليكون احد الاسلحه البيولوجيه المستخدمة لاضعاف بعض الدول . 
و الدليل الاخر علي صحة ما اقول , هو ان اغلب دول العالم ان لم تكن كلها تعاني حاليا من ازمة انتشار وباء كورونا , و هو ما يضعنا امام سؤال بديهي , ان كان كورونا سلاحا , فمن الذي اطلقه و كيف لم يتوقع تفشيه بهذا الشكل و يحمي نفسه منه . 

بعد الحرب الباردة أصبحت المجتمعات تفسر انتشار الأوبئة الى الحرب البيولوجية بل أصبح نوعاً من الرهاب لدى البعض، فإن كانت اشعات كورونا حول الحرب البيولوجية فيمكنك  اذن تسميتها بـ "الحرب البيولوجية العالمية الأولى"  لكن الأمر المحير هنا أنه لا توجد أطراف متعادية ظاهرة للعيان، فقط بعض الاشعات. الا أن وقت ظهور هذا الفايروس في عطلة الاعياد التي تتوافق مع رأس السنة والتى تتجمع فيها الكثير من البشر، وسبب انتشار الفيروس هو فقط من خلال البشر وليس عامل طبيعي، وايضا الاختلافات والنزعات الدولية...والكثير من الأسباب تدعم كثيرا صحة الفرض المعتقد.
لكن السؤال الذي يجب طرحه من هو الهدف؟ هل الهدف الصين ، امريكيا، ايطاليا أو اسبانيا...أم المجتمعات الضعيفة؟ . لا يمكنك الاجابة عن هذا السؤال لأن الغموض كثيف.
لا حظ كل الدول المتقدمة أصيبت أكثر أكثر من الدول الضعيفة، هذا لا يفسر وضوح الهدف ؛ فقط الدول الضعيفة  لا تمتلك حركة تنقل ومطارات كثيرين عكس الأولى وبالتالى تنقل المصابين يكون أقل بكثير في الدول الفقيرة عكس الغنية.

وهنا طرح آخر -بالابتعاد عن فرضية الحرب البيولوجية- هو ان الكثير من الفيروسات تتطور بسرعة كبيرة الى درجة ان العلماء لا يستطعون التنبأ بتصرفاتها مستقبلا، فكورونا 19 قد تكون وليدة فيروس أقدم خرج عن السيطرة.
وان كان الاعتقاد صحيحا (حربا بيولوجية) فمن الأجدر تسميتها بـ "حملة تطهير عالمية"؛ لأن اغلب الضحيا مرضى وكبار السن، وليست حربا لأنها لا تستهدف الجيوش والمقاتلين. فقد استهدف جميع شرائح المجتمع. واذا نظرنا الى عدد الوفيات وخاصة في الدول العربية فهو قليل بالمقارنة بما تحصده الأمراض الأخرى والحوادث، الا ان الهلع سببه الانتشار السريع للوباء.

رغم اني شاركت في هذا النقاش الا أن التفكير الصحيح ليس في اعتقاد أن كورونا 19 حربا بيولوجية، بل الاجدر لنا في التفكير حول كيفية منع وصول الفيروس الى الطبقات الفقيرة التي تعيش الاكتضاض والحرمان، فوصول الفيروس لها يعني أن جزء كبير من العالم سينتهى. بمعنى آخر أن وقت حل اللغز لا يحن الا بعد مرور الكارثة -بسلام انشاء الله- وستنكشف تدريجيا الحقيقة وراء هده الكارثة بتكاثف جهود المختصين والجهات المعنية بذلك.

أبقو أمنين في بيوتكم وادعو الله  تعالى أن ينجينا من الوباء ويرفعه عنا، فالوباء هو ابتلاء أو بلاء من الله.

أعتقد أن مايحدث الآن اختبار للدول الضعيفة التي تعتمد في اقتصادها و سياستها على الدول القوية في كل شيء و تبقى تابعة لها دوما فقد تبعتها اليوم أيضا وصدرت إليك الوباء بدل الأكل و الدواء
أعتقد أن هذا الوباء جند من جنود الله سلطه على العباد فألزمهم المكوث في عقر ديارهم وله في خلقه شؤون سبحانه و تعالى وقد انخفض معدل التلوث الجوي بسبب هذا الوباء الذي يقتل الملايين سنويا و بسبب هذا الوباء أعتقت ملايين من أرواح المسلمين المستضعفين في العالم وربما له فوائد أخرى أكثر من مضاره
بعيدا عن السياسة و الاقتصاد على كل واحد منا أن يراجع نفسه و يصحح أخطاءه لتكون حياته أفضل من حياة ما قبل الوباء

هذا الفيروس جند من جنود الله وكل شيء يحدث في هذا الكون فهو بأمر الله ورب ضارةً نافعة ف بغض النظر عن الإصابات والوفيات فلن يموت احد دون وقت حدده الله عز وجل (ولكن علينا الأخذ بالأسباب ك أساليب الوقاية ) فله بعض الإيجابيات ك اعتراف اغلب الطغاة بظلمهم ورجوعهم إلى الله فإن أعظم الدول وأكبرها وأقواها ضعفت أمام فيروس لا يرى بالعين المجردة وتلك تدابير الله عز وجل ،كما وزالت آثار التلوث التي غزت الأرض من فعل البشر ف إستراحت الطبيعة قليلا ولعلها خير إن شاء فمن حِكم الله عز وجل أن لا يطول البلاء ولكن جاء درسا للبشرية لعل وعسى ان نعرف الرسالة ونعمل بها ونتعلم منها ...

الحروب البيولوجية تصنعها القوى العظمي فكيف ستصنع ما يدمرها ويقضى على اقتصادتها هذا الطرح ليس منطقيا اكيد هو وباء ارسله الله عز وجل ليبين للناس الذين احسو انهم اقوى من اي ظرف وانعم قادرين على الطبيعه وعلى خلق الله عز وجل جاء هذا الوباء ليريهم حجمهم الطبيعي وانهم عاجزين امام هذا الوباء  فهو مجرد مرض وفايروس وجندي من جنود الله ليعيد الناس التفكير وخصوصاً من يظنون انهم قادرين على كل شي 

اعتقد انها حرب بيولوجية و اقتصاديه و العلم عند الله
لان المرض قد انتشر في دول تعتبر الاقوى إقتصاديا بشكل كبير

هى حرب قذرة من دول اقذر بغرض الحاق الضرر بدول اخرى
ولكن يبدو ان السحر سينقلب على الساحر وهذا الوباء سيلحق الضرر 
بالجميع

لا يمكن الجزم فعلاً عّن ماهية هذا المرض فقد يكون من الله وإذا كان من الله فهو اختبار لنا ليختبر صبرنا وتحملنا وإذا كان حرب بيولوجية وهو احتمال وارد جدًا كوّن العالم اصلاً هناك قوة مسيطرة عليه تحرك العالم اجمع كما تريد منها الماسونية وهذه القوة هي قوه صهينونيه ابطالها اليهود كونهم يظنون أنهم شعب الله المختار والخليقة اجمع بهائم خلقت لخدمتهم ومعاونين هؤلاء هم حمام الدول العظمى مثل امريكا وروسيا والصين بذلك نعم قد يكون هذه الوباء مفتعل لتحريك الخليقة في الارض والذي يزيد من تأكيد هذا الادعاء كتابي برتوكولات حكماء صهيون وكتاب انتخرسيوس انصح فيهم وبشده للفهم الاكبر حول هذه المواضيع