أتوقع ذلك.. فعند قيام الثورة في السودان في عام ٢٠١٩ حاولت بعض الحركات الإسلامية السيطرة على الثورة كما حدث في سوريا، لكن وعي الثوار ودرايتهم بمصالحم كانت كفيلة باستعادة زمام الأمور...
وبالتالي لا أتوقع أن الشعب السوداني سيكون سعيداً بالنظام الديني في حال استلم سدة الرئاسة.. وسيكون مصيرها الزوال عاجلاً أم آجلاً.