لنتفق اولاً على ان الدين يصلح لكل زمان ومكان , بالنسبة للاراء الفقهية القديمة هنالك ما يحتمل الصواب وما يحتمل الخطأ و نسمع عن الكثير من الفقهاء من عاد عن رأيه في امور معينة , لكن يجب ان نفرق مابين الافتاء والاراء , وانا انصح شخصياً بأن نأخذ العلم الصحيح من العلماء المعروفين ولا نحدد مدى صلاحيته بناءاً على شكل او قول , ولا تنسى ان الانسان ليس كامل و الكمال لله , فلا بأس ان تتبين و تتحقق بنفسك من عدة امور , الحمد لله لدينا القرأن والسنة وكله موضح لو اردنا ان نتأكد من اي شيء .