هل الفضائيون يمكن أن يكونوا حقيقيين؟

لا يمكننا أن ننكر وجود كائنات فضائية، فالفضاء الخارجي الواسع لم يكتشف بشكل كامل بل بحاجة لدراسة وتعلّم الكثير عنه.

وفكرة أننا لوحدنا في الكون أو يوجد مخلوقات غيرنا، كلاهما مرعب، حيث أنَّ العديد من الإكتشافات والدراسات تُشير إلى احتمالية وجود كائنات تتجاوزنا في الكون. 

كما أنَّ وكالة ناسا أكّدت على أن عدد الكواكب الخارجية بالآلاف، وهذا الرقم قابل لأن ينمو فقط بينما نقوم بتحسين التكنولوجيا القادرة على الوصول إلى المناطق السفلية من الفضاء.
ذلك يعني أن هناك الآلاف من الكواكب المعروفة التي لم يتم استكشافها والعديد من اكتشافات أكثر، ومن الممكن أن تتكون من بيئات.
أي أنّه لابد من أن يكون عدّة كواكب أو كوكب واحد على الأقل يمكن موطن بالفعل للكائنات الذكية.

ماذا عن الأجسام الطائرة المجهولة؟

اعتقاد العلماء مؤخراً بوجود حياة على كوكب الزهرة، والأخبار المتعلقة بمشاهدة الأجسام الغريبة تجعل الأمور أكثر إثارة للإهتمام. 

الجسم الغريب أو الأجسام الطائرة المجهولة، هو كائن غير معروف في السماء. فالحديث عن الأجسام الطائرة المجهولة، يُقصد به غالباً عن التحدث حول الصحون الطائرة التي يعتقد الناس أنها تأتي من كواكب أخرى. 
وفي شهر مايو، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الطيارين المقاتلين في البحرية واجهوا مواجهات غريبة مع أجسام طائرة غامضة ثماني مرات بين عامي 2013 و 2019. 

وبحسب التقارير، لم يتمكن الطيارون المقاتلون والمسؤولون العسكريون الآخرون من شرح مصدر الأجسام الطائرة. 
وعملت وزارة الدفاع الأمريكية برنامج للتحقيق في هذه الأجسام الطائرة المجهولة فيما يُعرف بفرقة العمل للظواهر الجوية المجهولة. 

وحسب صحيفة نيويورك تايمز، يعتقد البعض أن هذه الأجسام الغريبة قد لا تكون في الواقع رجال خضر صغار من الفضاء الخارجي، ولا تزال نتائج البرنامج غامضة بعض الشيء،،، 

 

التواصل مع موجات الفضاء أو الادعاء بأن المجتمع مقبول يمكن أن يؤدي إلى مكاسب سياسية واجتماعية.يجب أن تمتلك المخلوقات الفضائية علومًا ومعارفًا جديدة ، فهم سفراء كوكب أو مجرة ​​أخرىإنهم يعرفون أشياء يعرفونها عن التكنولوجيا لا نعرفها أو لدينا القليل من المعلومات عنها ، لذا يمكنهم مساعدتنا في تحقيق أهدافنا وزيادة قوتنا.لهذا السبب ، فإن معظم ادعاءات المخلوقات الفضائية والأفلام ذات الصلة موجودة في الولايات المتحدة.