صدقا لا يمكن القول والجزم بأن الزوجة الثانية هي التي تكون حب الرجل الحقيقي وذلك لأسباب متعددة منها أن الرجل الحب لدية مرتبط في الغريزة بشكل كبير فتعبير الحب عند الرجل يحكمه الغرائز كذلك هناك تغيرات سيكولوجية عند الرجل فقد يكون قرار زواجة ليس الحب أنما تغير سيكولوجي معين يحدث معه ولا يكتفي الحديث عنه هنا لكن يمكن قراءة هذا التغير من خلال كتاب رجال من المريخ والنساء من الزهرة كما أن يدخل في هذا الشأن عامل أخر هو صورة المرأة التي داخل كل رجل فإذا كانت هذة الصورة موجودة في المرأة الثانية فأنه قد يكون يحبها لأنها تشبة الجانب الأنثوي فيه ولكن لا يمكن الجزم في هذا الشيء .