إذا كان المقصود بالسؤال ( صلاة الخير ) فهذه صلاة مبتدعة ليس لها أصل في الشرع .
أما إذا كان المقصود بالسؤال ( صلاة الإستخارة ) فهي مشروعة من أجل الزواج وغيره من أمور الحياة .
- والأفضل أن يستخير الإنسان لنفسه بنفسه - يتوضأ ويصلي ركعتين ثم يدعو بدعاء الإستخارة المعروف - .بدليل : ( إذا هم أحدكم بأمر فليصل ركعتين ثم ليقل: اللهم ..... ) - فالسنة لمن هم بالأمر وأشكل عليه أن يستخير هو لا غيره .
- أما أن يستخير شخص لآخر فهذا ليس عليه دليل شرعي وغير وارد في السنة .