هل أنت مع من يُهاجر ويترك بلده لسوء أوضاعها أو بسبب الظلم فيها، أو ترى أنه من الأولى أن نبقى في الوطن؟

9 إجابات
profile/أنس-حسين-يوسف-أبو-ريالة
أنس حسين يوسف أبو ريالة
طبيب
.
٠٥ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
حسب رأيي واطلاعي فإني ومعظم الشباب نفكر بالهجرة من وقت إلى آخر, كما أني في الوقت الراهن أفكر وأعمل من أجل ذلك, المشكلة بأن يصل الشخص الحاصل على الدرجات الأكادمية العليا إلى مرحلة يبحث فيها عن العمل وأن يتم إحباط مشروعاته في بلده على الدوام.

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 4 شخص بتأييد الإجابة
انا احب وطني وافتخر بهويتي ولكن ارض الله واسعه فترك الوطن لسوء اوضاعه بسبب الحرب والذهاب لبلد اخرى سنه فقد هاجروا الصحابه الى الحبشه وتركوا اوطانهم وكان امر الهجره واجب عليهم...فلماذا نحن علينا ان نبقى في اوطاننا اذا كان فيها حرب وقتل ?

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 4 شخص بتأييد الإجابة
مستخدم مجهول
مستخدم مجهول
قبل ٥ سنوات
البقاء في الوطن وكسب أجر المرابطين .. اذا أصحاب الأرض تخلوا عن أرضهم فما قيمة الوطن من دون أهله؟؟

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 3 شخص بتأييد الإجابة
profile/أفنان-أبو-حميده
أفنان أبو حميده
كاتبة محتوى إلكتروني
.
٠٤ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
أنا مع الهجرة إلى بلد آخر، إذا كان الوضع المادي في الوطن سيء جدًا، أما إذا كان الوضع المادي جيد والهجرة بغرض الوصول إلى وضع مادي أفضل فأنا ضد، وليس من ناحية الوفاء للوطن بل من ناحية أن الإنسان ليس بشيء جميل أن يغترب عن أهله وقد يعود يومًا ويجد أحدهم قد فارق الحياة.  

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/رائد-حسين
رائد حسين
مسؤول علاقات مجتمعية, مُهتم بعلوم بناء الإنسان والمجتمعات, وفكر الدين الإسلامي
.
٠٤ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
"لم يَكُن [الوطن] يوماً مكان الميلاد، وكان الوطن، وطن الفكرة، وطن الحُرية، وطن الحاضنة ، ولهذا لم يُدفَن صلى الله عليه وسلم في مكة"
لذلك فمن دون شك نعم إنه لمن الصائب أن يغتنم أي أحد منّا الفرصة للهجرة, فأرض الله واسعة، وكما قال ابن خلدون الشعوب المقهورة تسوء خلقها. 
والوطن هو المكان الذي يقدرك ويكرمك ويعطيك العدل، وليس ذلك الذي يُهينك ويسرقك ويتبجح عليك.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/حسين-سمير-3
حسين سمير
محامي قانوني
.
٠٤ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
ان كنت مؤمنا بانه وطن لك , فلن تتركة , و بالتالي فأنا لست مع من يهاجر و يترك بلادة تحت اي ظرف , ان كان يعتبر ان بلادة هي وطن له , فالرابطة بين الانسان و وطنة لا يمكن ان يتم التنازل عنها , و ان تنازل الانسان عما يربطة بوطنه , فأنما يكون قد ارتكب جرما في حق نفسه , و في حق بلادة . 
ان كنت لا تستطيع استيعاب فكرة ان الاوضاع السيئه تلك ظالمة لوطنك , و انك و بتركك لوطنك انما تساعد في زيادة تلك الاوضاع السيئه و تزيد من سوء الاوضاع , بدلا من ان تساعد علي اصلاح اوضاع بلادك , و العمل علي الحد من الظلم فيه . 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/عامر-عمر-1
عامر عمر
كاتب محتوى ومتداول في البورصة
.
٠٤ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
بالتأكيد، فمن يعاني الظلم في بلده ولا يجد فيها العيش الكريم سيعيش فيها كالغريب، ففي النهاية فإن من يفكر في الهجرة لأي سبب كان سواء ديني أو فكري يبقى إنسان وله حق عيش الحياة الكريمة التي يبحث عنها.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
لا

profile/حمزة-صياحين
حمزة صياحين
مترجم في مجال علم النفس و قارئ و متوسع به
.
٠٤ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
عليه ان يقيم خياراته بشكل سليم قبل ان يفكر في اتخاذ اي قرار، فترك الوطن بما يحويه من عائلة و اصدقاء و روابط اجتماعية ليس قراراً سهلاً.. نحن لا نشعر بالغربة فقط عندما لا نمتلك الحقوق في المكان الذي نعيش فيه، بل نشعر بالغربة عندما لا نتواجد حول من نحب أيضاً و من ارتبطت بهم هويتنا