الوقت القليل بين أجزاء الأفلام هو دليل على تخطيط جيد ومعرفة مسبقة بخطوط القصة وقرار مسبق بعدد الأجزاء التي سيتم طرح القصة من خلالها. أما الوقت الطويل فله إحتمالين، إما أن يكون ظهور صانع أفلام أو سيناريست برؤية مثيرة للإهتمام تدفع جهة الإنتاج لصناعة جزء جديد، مثل Blade Runner 2049، أو إفلاس عام والمرور بجولات فاشلة والرغبة في العودة لفيلم موثوق لمحاولة العودة لطريق النجاح بأي شكل والأمثلة في ذلك كثيرة ومنها فيلمي The Amazing Spider-Man والأفلام الأخيرة في سلسلة Pirates of the Caribbean .. لذلك فأنا عن نفسي أفضل الزمن القصير بين الأجزاء للحفاظ على خطوط القصة وكذلك الحفاظ على فريق العمل.