هذه الرواية صاغها شخصان مميزان في الأدب الغربي هما الروائية المقتدرة مليكة أوفقير ومميشيل فيتوسي ولقد لاقت هذه الرواية القيمة رواجا واسعا لا سيما أنها نسجت بأسلوب واقعي جدا متماسك إلى أبعد الحدود.
إذا كنت من الذين يفضلون أدب السجون أجد أن هذه الرواية مناسبة جدا.