- هذه العبارة مناسبتها تكون حينما يطلب شخص من شخص آخر فعل شيء ما فالأخير يُهمل في هذا العمل أو يُصيب هذا العمل بعض القصور والضعف الأمر الذي يدفع الشخص الأول إلى القيام بإنجاز هذا العمل بنفسه مجدداً ثم يبدأ بترديد عبارة "ما بحك جلدك غير ظفرك".
وفي هذه العبارة مغزى مفاده أن الإنسان يستطيع أن ينفعَ نفسه بنفسه ولا أحد بمقدوره تلبية رغباتك حسب ما ترغب وما تُريد بل الإنسان في هذه الحالة هو الأجدر بأن يقضي حاجاته بنفسه شخصياً.