في عام ٢٠٠٦ ميلادي وذلك بسبب العميل الذي صور محطة توليد الكهرباء من جميع الجهات و قام بإرسال الصور للمخابرات الإسرائيلية وإذ بالمخابرات باليوم التالي لليوم الذي تم فيه ارسال الصور تم قصف محطة توليد الكهرباء ، وظل الفلسطينين أو الغزيون يعانون من مشكلة قطع الكهرباء
كان قصف محطة توليد الكهرباء بعد حادثة خطف الجندي جلعاد شليط .