متى بدأت محاكم التفتيش في الأندلس؟

نشات محاحكم التفتيش فى الاندلس بعد سقوط ملك الاندلس غرناطة بيد الملكين المسيحيين فيرناندو وايزابيلافى عام 1547هجري  وانشات بهدف التحقق من صحة اعتناق الناس لدين المسيحي من اليهود والمسلمين الذين اجبرو على اعتناق الدين المسيحي وكانت هناك اماكن تعزيب مميته وكانت تصدر احكام الحرق بكثر وهناك سجناء قتلو تحت  طرق التعذيب القاتلة وكان هناك طوابق بجانب غرف السجناء الذين يقبعون لتعذين كان يرقصون ويسكرون ويلهون على اصوات وصرخات المسلمين وغير دون الدين المسيحي 

بدات تباشير فضائح محاكم التفتيش في الاندلس وممارساتها في تعذيب وتنكيل بغير المسيحيين في سن 1547 هجريه في ايام الملك خوان الثالث وكانت البرتغال شديده التعصب للمسيحيين وكان الملك فرديناند يقول ويردد عباراته الشهيره يجب ان تكون اسبانيا او اسلاميه للمسلمين الى ابعد الحدود و يعذبهم عذاب يودي بحياتهم و كان يعمد الى المدينه التي كان يعذب الناس فيهم بالحرق من محاكم التفتيش وكان يجمع الامراء والملوك على مكان مرتفع لكي يشاهده اخوانه في البشريه وهم يحرقون وهم احياء هذه المنازل التي تقشعر لها الابدان ذلك بحضور رجال الدوله والملكه وزراء رجال الدين

محاكم التفتيش الإسبانية هي محكمة تابعة للديوان المقدس لمحاكم التفتيش في إسبانيا, تم تأسيسها عل يد الملكين الكاثوليكيين فرناندو الثاني وإيزابيلا الأولىفي العام 1478م بموافقة البابا سيكستوس الرابع, وكانت مهمتها الأساسية هي الحفاظ على العقيدة الكاثوليكية في الممالك الإسبانية وضمان العقيدة لأولئك الذين تحولوا من اليهودية والإسلام بعد سقوط الأندلس.
وكانت تشتهر بالوحشية والهمجية في تعذيب من يثبت حفاظه على دينه الأصلي مما أدى لموت العديد تحت التعذيب.

بدأت محاكم التفتيش في القرن 15 وال16و هي محاكم كاثولوكيةومهمتها مراقبة مخالفين الكنيسة ومعاقبتهم بالقتل او الحرق او تقطيع الاوصال بربطهم باحبال وتعليقهم على اعمدة وان محاكم التفتيش هي عبارة عن كنيسة استثنائية وضعها البابا غويغوري التاسع لقمع جرائم الردة واعمال السحر الذي كان يمارسها المسيحيون ويتم اعدامهم بطقوس دينية فهي اسست لهذا الغرض وقمع اعمال السحر وقد الغيت في القرن التاسع عشر 

محاكم التفتيش في الاندلس تقع في مدينه لشبونه وهي عباره عن دار كبيره بها عدد من الغرف المظلمه تحت الارض وفي وسطها قاعات كبيره واسعه وفيها قاعات وسجون صغيره وضيقه ومظلمه وتوجد في الممر الاسفل في كل سجن قاعد تعذيب والتعذيب ثلاث درجات وكان وكانت البرتغال شديده التعصب الدين المسيحي الكاثوليكي وكان الملك يقول ويردد عباراته اما ان تكون اسبانيا مسلمه او كاثوليكيه اي كان يهدد المسلمين بانهم سيغلبون على امرهم اذا لم يسلموا وكان بالفعل يعذبهم عذاب يودي بحياتهم وكان الملك جوان كثيرا ما يذهب الى المدينة بامر من محاكم التفتيش ليعذب المسلمين عذاب شديد وكان العذاب بحضور رجال الدوله والوزراء وكبار رجال الدين والملكه و كانوا يجلسون في مكان بعيد عالم عن اخوانهم وذلك لتمييزهم عنهم فكانوا يميزون بينهم وبين  العامه من الناس و كانوا يعذبون المسلمين عذاب شديد وبابشع الصور، وكان ذلك عام1547 ميلادي