ان صلة الرحم من الاعمال التي يحبها ويرضاها الله سبحانه وتعالى، والرحم هم الأقارب لنا من جهة الأب ومن جهة الأم.
وصلة الرحم أي أن نبقى علة تواصل من زيارات ومساركة في المناسبات وعيادة مرضى ومساندة كل ذي رحم كي تتعزز العلاقات بين الاقارب، وتسود المحبة وهذا هو مقصود الدين ، سيادة المحبة في المجتمع المسلم.
وكي تصبح واصلا فعليك بالزيارة الشخصية، والاتصال هاتفيا للاطمئنان عليهم ، فان تعذر بالرسالة الهاتفية، فبأي وسيلة من خلالها تتواصل مع أرحامك فهي صلة.
أيضا اهداؤهم الهدايا، والصدقة على الفقير منهم، وعيادة مريضهم ومشاركتهم الفرح والحزن كلها وسائل صلة للرحم.