يا صديقي إن كان ذلك صحيحًا فما الغرض من الحياة أصلاً؟
لماذا نخوض التجارب في حياتنا اليومية؟
لماذا تعلمنا المشيء والتحدث والقراءة والكتابة...؟
كل تلك التجارب كانت مجهولة بالنسبة لنا وربما كانت مخيفة، ومع ذلك خضنها وعزمنا على إتقانها.
فالحياة لا معنى لها إن لم نخض تجارب جديدة. على رأي المثل الإنكليزي القائل: "لا تعبر الجسر قبل عبوره".
فقط عش حياتك بكل تفاصيلها، ودائمًا واظب على التغيير والتقدم.
الْمُؤْمِنُ القَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إلى اللهِ مِنَ المُؤْمِنِ الضَّعِيفِ، وفي كُلٍّ خَيْرٌ. احْرِصْ علَى ما يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ باللَّهِ وَلَا تَعْجِزْ، وإنْ أَصَابَكَ شَيءٌ، فلا تَقُلْ: لو أَنِّي فَعَلْتُ كانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ: قَدَرُ اللهِ وَما شَاءَ فَعَلَ؛ فإنَّ (لو) تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2664 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]