يعتبر خطيب القزيوني من أحد أبرز علماء القضاء في دمشق وذلك بعد نفيه من قبل السلطان آنذاك من مصر، وله عدة مؤلفات كالإيضاح في علوم البلاغة، والسور المرجاني من شعر الأرجاني، وله أيضاً تلخيص المفتاح في المعاني والبيان، ومختصر شعب الإيمان للبيهقي، ومختصر المعاني، والتلخيص في وجوه البلاغة.