عيوب النطاق الأحمر في السعودية والذي يتضمن كيانات ومنشآت القطاع الخاص الأقل والأسوأ في التوطين ضمن خطة السعودية للتوطين:
- تتعرض لعقوبات كونها تحتوي على نسبة أكبر من الأجانب على حساب المواطنين بنسبة كبيرة بحيث أنها لن تستطيع أن تحصل على تأشيرات جديدة أو حتى لن تستطيع نقل تأشيرات، ولا حتى تستطيع تجديد رخص موظفينها، ولا فتح فروع لها جديدة.
- هذه الكيانات والشركات الواقعة في النطاق الأحمر لن تسيطر على خروج موظفينها من الشركة إلى شركات ذات نطاق بلاتيني أو أخضر، مما يعني عملياً أن الشركة التي تقع في النطاق الأحمر ستخرج من السوق إذا لم تصحح وضعها وتتحول إلى الأخضر بزيادة عدد المواطنين على عدد الأجانب.
أما عن المميزات، فالميزة الوحيدة هي من جانب العامل بأنه يستطيع نقل كفالته بدون موافقة الكفيل في حال كانت شركة الكفيل في النطاق الأحمر، بل إلكترونياً وبدون علمه.
يذكر أن النطاقين الأحمر والأصفر هما النطاقين المخصصان للشركات والمنشآت التي لم تحقق بعد المواصفات المطلوبة من للتوطين بحسب وزارة التنمية الاجتماعية، وقد قرر وزير العمل والتنمية الاجتماعية في شهر ديسمبر 2019
إلغاء النطاق الأصفر والبقاء على النطاق الأحمر.
وقد خصصت وزارة التنمية الاجتماعية السعودية
صفحة نطاقات والاحتساب الفوري لتسهيل عملية معرفة نطاق شركتك وما يستلزم عمله للانتقال بشركتك من النطاق الأحمر إلى النطاق الأخضر الآمن.