يُسمح لرواد الفضاء ومن هم على متن المركبات الفضائية الدولية أن يقضوا فيها ما لا يزيد عن ستة أشهر والتي تبعد تقريباً ٢٠٠ ميل عنسطح الأرض.
التأثير الصحي الناجم عن الرحلات الفضائية:
- فقدان كتلة العظام والعضلات.
- يصعب على القلب ضخ الدم الى الدماغ خلال شدة التباطؤ والتسارع الأفقية للمركبة الفضائية، حسب قول غرين أن من الممكن انمن لديه امراض الأوعية الدموية والقلب سيواجه هذه المشكلة.
- الشعور بأنّ كل شيء ثقيل وقد يؤدي الى فقدان الوعي والغثيان عند العودة الى الارض.
- يقول غرين أن هناك مشكلة وهي التأكد ان كل مسافر في مقعده بعد التعرض لفقدان او انعدام الجاذبية واختلاف اماكنهم.
- كلما زاد بقاء رواد الفضاء في الفضاء هذا ما يجعل عظامهم أكثر ضعفاً ومستوى لياقتهم البدنية ينخفض.
- رواد الفضاء يتعرضون لمخاطر صحية خمسة وهي
• تأثير الجاذبية المعدوم.
انعدام الجاذبية يؤثر على فعالية ضغط الدم فيقل، ويتحرك الدم نحو الرأس والصدر ويتسبب بإنتفاخ الوجه وهذا ما يزيد خطر ارتفاع ضغطالدم، ومع قلة وصول الاكسجين الى الاعضاء فإنّ كفاءتها تقل.
من الممكن أن تسبب هذه الاشعاعات الفضائية مشاكل عديدة مثل تلف الحمض النووي والتسمم الإشعاعي والحروق.
- الصحة النفسية.
- يؤثر على رواد الفضائية على الصحة الاجتماعية والسلوكية والاجتماعية ويتأثرون بمخاطر السفر والضغوط النفسية.
- الميكروبات والبكتيريا.
- دوار الحركة: يمكن أن تؤثر على التوازن والادراك الغثيان ومشاكل في الحواس.
العلماء يدرسون مقدار التحمّل البشري لفئات من الناس اللذين يعنيهم الموضوع.
ميزات استكشاف الفضاء
- النهوض بالثقافة البشرية.
- معرفة الكثير عن تفاصيل خارج كوكب الأرض والاقمار الصناعية والكواكب الأخرى.