عشبة عود الغريس من الأعشاب التي تستخدم في علاج العديد من الأمراض، واسمها العلمي (Aquileia malaccensis)، وهي من الأشجار دائمة الخضرة والمعمرة، وتنتمي لعائلة المثنى، ومداها هو حقيقيات النوى، وتقسيمها كاسيات البذور، ومن رتبة الورود، ذات الفلقتين، ولها أسماء عديدة مثل: العود الهندي، واللنجوج، والأنجوج، وشجرة العود، وعود البخور.
وصف عشبة عود الغريس
تتكون العشبة من أعواد أسطوانية الشكل وناعمة، يبلغ ارتفاعها ثمانية أمتار في أعلى متوسط لها، ولها قشور تصل إلى أربعة ملليمترات، بيضاء اللون، وليس لها رائحة، تحتوي على نسيج لحاء مع نسيج خشبي في الجزء الداخلي من ساقها أوراقها بيضاوية، ويتراوح طولها من خمسة إلى تسعة سنتيمترات، ويتراوح عرضها من 2.5 إلى 4.5 سنتيمترات.
تتفتح نوارة عشب العود خلال موسم الأزهار الذي يمتد من أبريل إلى مايو، ولها شكل طرفي أو إبطي، ويتراوح عدد أزهارها من أربعة إلى اثنتي عشرة زهرة، وتؤتي هذه الأزهار ثمارها خلال الفترة من يوليو إلى سبتمبر، وثمارها على شكل سرخس لونها أخضر مصفر، ويتراوح طولها من 2 إلى 5 سم، وتحتوي على بذرتين فقط.
- تستخدم عشبة عود الغريس في صناعة أنواع كثيرة من البخور وخاصة البخور الهندي الذي يعتبر من أفضل الأنواع في العالم.
- يخفف البلغم في منطقة الحلق، ويعالج الزكام والزكام والإنفلونزا.
- يقوي عمل منطقتي الكبد والمعدة، حيث يعتمد الشخص على الأنشطة اليومية.
- تتفكك الحصوات الموجودة في منطقة المثانة والتي تؤثر بشكل كامل على عمل الكلى.
- يزيل النمش والنمش من البشرة ويمنحها توهجاً جميلاً، خاصة إذا تم استخدامه مع العسل.
- يخفف الصداع المزمن.
- يسهل عملية التنفس بشكل صحيح عن طريق فتح الشعب الهوائية.
- يعالج الربو، وهو أحد الأمراض المزمنة من فئة الالتهابات التي تصيب الشعب الهوائية؛ حتى يضيق التنفس.
- يزيل آثار الجروح عن جسم الإنسان من استخدامه كمرهم بالعسل.
- يقوي ويحفز الأعصاب.
- إدرار البول والحيض.
24 مشاهدة
