للأسف لم يسفر عنها أي شيئ
ففي مؤتمر جينيف ١ خرج المؤتمر بعدة قرارات اهمها مصلحة المواطن السوري وتشكيل حكومة انتقالية وتداول سلمي للسلطة لوقف الصراعات الدائرة على أرض سوريا، ولكن بشار الأسد اعترض على الحكومة الانتقالية وعدم مشاركته بالانتخابات ورفض القرارات الآولي، ثم عرض تعديل بالبنود بمؤتمر جينيف ٢ بنفس البنود لكن يحق لبشار خوض الانتخابات والصندوق يقول كلمته، ولكن للأسف لم يحدث اي شيء ومازالت سوريا تحت حكم بشار وما زالت الصراعات مستمرة للأسف والضحية الوحيدة هو المواطن السوري، نسأل الله أن يغيثهم ويلطف بهم