ما هي القوى التنافسية لمايكل بورتر؟

5 إجابات
profile/أسماء-إيهاب-فاروق
أسماء إيهاب فاروق
اللغة العربية / اللغة الأم
.
١٩ مارس ٢٠٢٣
قبل سنتين

القدرة المنافسين لدى المنافسين الموجودين فى القطاع

يُمكن تعريف هذه القوى التنافسية بأنَّها مصفوفة بورتر (Porter Matrix) وهي الأداة التي يتم إستخدامها من أجل القيام على تحليل المُنافسة والمزايا التجارية الموجودة بالسوق بالإضافة إلى القيام على مُقارنه بيئة العمل المُحيطة بالبيئة الداخلية للمنشأة بشكل واسع،  يمكن الإشارة إلى أنّ هذه المصفوفة تم إنتقادها من قبل العديد من الأكاديميين الذين قاموا على وصف إفتراضاتها بأنَّها مُتغيرة إلى جانب كونها غير مُفيدة في تقييم مدى جاذبية الأسواق الصناعية التي تنفصل عن الموارد التي تخص الشركات. 

profile/دعاء-ابو-سيف
دعاء ابو سيف
استشارات اعمال
.
١٦ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
القوى الخمسة التي تشكل التنافس في قطاع معين حسب نموذج بورتر هي:

1- القدرة التنافسية لدى المنافسين الموجودين في القطاع.
2- قوة المساومة لدى الموردين وقدرتهم على التحكم بكميات واسعار ما يقدمونه للشركة وحتى اوقات التسليم.
3- قوة التفاوض لدى الزبائن وقدرتهم على التحكم بالسوق.
4- تهديد دخول منافسين جدد الى القطاع.
5- تهديد المنتجات او الخدمات البديلة من نفس القطاع او حتى من قطاع اخر.

تحليل القدرة التنافسية للشركة حسب نموذج بورتر يختلف فيما اذا كانت الشركة موجودة اصلا في القطاع او أنها تنوي الدخول فيه، كما ان شدة احد هذة القوة التنافسية الخمس لا يشكل حاجز للشركة اذا كان لديها القدرات المناسبة لتجاوز هذه الحواجز والتفوق عليها.

مثال: الدخول في سوق صناعة السيارات الكهربائية صعب بوجود شركة تسلا التي لديها خبرات تراكمية واسعة من البحث والتجارب على مدى سنوات، والتي قد لا تستطيع بسهولة ان تحصله اي شركة تدخل القطاع حديثا لانه لن يكون لديها تلك الخبرات ونتائج البحوث التي تراكمت في شركة تسلا على مدى سنوات. بينما الدخول في قطاع صناعة الصابون امر اكثر سهولة مع الاخذ بعين الاعتبار كثرة المنافسين وكثرة المنتجات البديلة.

profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
١٥ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
القوى التنافسية لمايكل بورتر عبارة عن إطار تحليلي يساعد الشركات في تحديد نقاط القوة والضعف في مجال أعمالها، والقوى التنافسية الخمسة التي حددها مايكل بورتر هي:
  1. المنتجات البديلة: تقوم بتقديم نفسة مهام العمل الحالي ولكنها تختلف عن منتجك.
  2. المنافسون الجدد: قلة المنافسين الجديد وصعوبة دخولهم إلى السوق أصبح السوق أكثر جاذبية ورونقاً.
  3. قدرة المشترين على المساومة والتفاوض: ازيدياد حدة المنافسة من الجمهور أصبح السوق غير جذاب والفرصة ليست مهيئة لفرض الأسعار.
  4. قدرة الموردين على التفوض والمساومة: ازدياد المقدرة عند الموردين في التنافس كان الوضع ليس لائقاً وغير جذاباً في فرض أسعار جديدة.
  5. قدرة السوق على المنافسة: فقلة المنافسة والتسعير والترويج في السوق يجعل منه غير مريحاً في المنافسة.

القوى التنافسيه الخمسه هي عوامل ابتكرها مايكل لتحديد التنافس ومواطن الضعف والقوه في أي مجال او صناعه وهي :

  •  قدرة الموردين على المساومة: هي قدره الموردين على التأثير على اسعار السوق ويرتبط ذلك بعددهم فكلما انخفض عدد الموردين كلما زادت قدرتهم على التحكم في كميه العرض والسعر .
  • قدرة المشترين على المساومة: هي قدرة المستهلكين في التحكم باسعار السوق ومدى اهميه المنتج بالنسبه لهم
  •   حدة المنافسه : ويعتمد ذلك على عدد المنافسين في سوق معينه وقوه كل منهم .
  •  المنافسون الجدد: هو  امكانبه دخول منافسين جدد للسوق ويعتمد ذلك على متطلبات الدخول لسوق معينه 
  • المنتجات البديلة: هو مدى امكانيه استبدال المنتج بآخر ويتعمد ذلك على الجوده والسعر