حسب معجم المعاني الجامع، يعرف الظبية وجمعها ظباء بأنه جريب من جلد الغزال عليه شعره.
يستخدم جلد الغزال عدة استخدامات أبرزها في عملية الدباغة، إذ يمتاز جلد الغزال بدرجة مقاومة عالية، فتتعدد استعمالاته فيما يلي:
- صناعة الأحذية الصيفية والشتوية.
- صناعة الحقائب بمختلف الأشكال.
- صناعة القمصان والمعاطف والقفازات المختلفة.
- صناعة الكرات من أبرزها كرة الكريكت والسلة.
- استخراج كيس المسك الذي تتعدد فوائده.
ففوائد مسك الغزال كثيرة، تتلخص فيما يلي:
- التخلص من الروائح الكريهة كالعرق.
- علاج مشاكل التنفس.
- يعمل على الوقاية من أمراض السرطان المختلفة.
- يعمل على الوقاية من أمراض الرحم عند النساء.
- مقاومة أمراض القلب والتقليل من سرعة خفقانه.
- يعمل على الوقاية من أمراض الجلد المختلفة.
- علاج الإنفلونزا والبرد والحمى والزكام.
- تقوية البصر.
- يعمل على التقليل من السيطرة على وسواس الأفكار.
ينتمي الغزال إلى الثديات التي تتغذى على النباتات والحشائش، وتعرف بجمالها ورشاقتها وسرعتها، فيمكن أن تصل قفزة الغزال إلى مترين.
بالإضافة إلى ذلك، يوجد ما يقارب 60 نوعا من الغزلان في العالم، أكثرها في آسيا وأفريقيا.
سمي الغزال بهذا الاسم نسبة للمغازلة، فيوجد انتفاخ حول عنقه يشبه الأسطوانة، إذ تكون بارزة عند الذكور خاصة في فترة التزاوج، حيث تصدر هذه الأسطوانات أصواتا ونفخات عالية للتغزل بالإناث وجذبهن. والجدير بالذكر أن أصل كلمة الغزال عربي.
إن الغزلان من أنواع الثديات المهددة بالانقراض نتيجة تقلص المساحة الخضراء حول العالم، بالإضافة إلى الصيد.