في سورة الحجر
قال تعالى : ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين)
والأمر صريح بالعبادة ما دامت الحياة قائمة
وعندما يأتي الأجل
فلا عمل
ونجد معنى اليقين
في سورة المدثر : ( قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين وكنا نكذب بيوم الدين
حتى أتانا اليقين )
وكل المفسرون أن اليقين هو الموت
وخروج الروح من الجسد حيث ينكشف عندها الغطاء وتتجلى الحقيقة للعيان.