ستشهد العديد القطاعات الصناعية تغيراً ملحوظاً في القدرات خلال السنوات القادمة وعلى راسها قطاع الطاقة والذي شهد تطوراً في الإعتماد على الطاقة البديلة والمتجددة ، مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية بحيث ستصبح أقل تكلقة وأكثر سهولة في التركيب.
وأيضاً سيشهد العالم تطور القدرات الصناعية المعتمدة على الذكاء الصناعي مثل الروبوتات وأظمة التحكم الآلي ، كما سيكون هناك مجال كبير في الصناعة لإنترنت الاشياء ، وستدخل الكثير من تقنيات النانوتكنولوجي في الصناعة، ووستتطورر صناعة السيارات المعتمدة على البطاريات أكثر من المعنمدة على البنزين وستزيد من خزانيتها للطاقة وسهولة تركيبها وقلة سعرها.