أولا : عدم نضج الشباب المقبلين على الزواج ، فقد يعتقدون أن الزواج كما يرون بالافلام التركية ويعيشون بالاحلام الوردية التي سرعان ما تنتهي في الأشهر الاولى من الزواج .
ثانيا : عدم القدرة على تحمل المسؤولية من قبل الزوج والزوجة .
ثالثا : تلجأ الزوجة الى الاشتراط على الزوج بأحضار لها طلبات تعجيزية لا يستطيع تلبيتها فسرعان ما تطلب الزوجة الطلاق لرفض الزوج طلباتها التي يصعب تحقيقها .
رابعا : عدم التوافق الجنسي وحصول العديد من الخلافات الجنسية بينهما وبالتالي عدم الاشباع العاطفي بينهما والكبت الجنسي الذي يقود الى الطلاق .
خامسا : الخيانات الالكترونية والتي تتطور الى خيانات واقعية وبالتالي يحصل الطلاق بسبب الخيانة .
سادسا : غياب الصلح بين الزوجين في المحاكم وعدم القيام بتدخل الاقارب أو العائلة للمحاولة بالاصلاح بسبب التغير في الاسرة التي تحولت من أسرة ممتدة الى اسرة نووية .
سابعا : الاستقلالية المادية للمرأة الجزائرية والتي بنت لها معتقدات أنها لا تحتاج الى رجل وتستطيع العيش لوحدها وتربية ابنائها فسرعان ما تلجأ الى خلع الزوج دون استشارة أحد ودون أهتمام لنظرة المجتمع فهي ترى أن شهادتها وعملها يحفظان لها كل شيء .
وبالنهاية قد تكون هناك أسباب أجتماعية مثل تدني مستوى المعيشة وعائلية واقتصادية مثل البطالة وضعف الرواتب وقد تكون وسائل التواصل الحديثة هي السبب وغيرها العديد .
المراجع :
https://www.aa.com.tr/ar/%