أهم الأخطار التي واجهت النبي عليه الصلاة والسلام في يثرب كانت في المنافقين واليهود ومن يلحقه من قريش، وأضف اليهم كفار جزيرة العرب، ثم بعد تأسيسه للدولة الاسلامية بات له أعداء من كل العالم، وواجهها كلها عليه السلام بنصر من الله و تأييده ، وانتصر عليهم، ومنهم من تبعوه بعد ان كانوا عادوه.
وخطر يهود كان في الغدر والمكر بالنبي ودينه وصحبه دوما.
وخطر المنافقين كان في الإرجاف في المدينة.
وخطر قريش كان بتحريش قبائل العرب ضده.
وخطر الفرس والروم لحق تباعا بعد قوة الدولة الاسلامية وعظمتها في النشأة.