في حالة قيام الدولة بتطيبق قواعد الديمقراطية , سيكون الشعب متضامنا مع السلطة الحاكمة , لتاكدة بان السلطة في تلك الحاله هي الشعب , و هو ما سيؤدي الي العمل الدؤوب من المواطنين للتاكد من وضع الدولة في افضل وضع , سواء من الناحية العسكرية , او من الناحية الاقتصادية .
فمن الناحية الاستراتيجية و العسكرية , سيقف الشعب متضامنا مع السلطه لاعلاء كلمة الدولة , و تاكيد قوتها امام المجتمع الدولي , و اما من الناحية الاقتصاديه , فسيعمل المواطنين كل سواء علي تنفيذ الخطط الاقتصادية للدولة , و تنفيذ المهام الاقتصادية الموكلة لهم .