برأيي ان اكبر خدعة صدقها الناس هي الديموقراطية وحقوق الإنسان التي بشر بها الغرب, وما زال يدعيها, فقد كان الغرب هو المسؤول عن عن مجازر الهنود الحمر في الأميريكيتين, وعن مجازر الجزائر ابان الإستعمار الفرنسي, وعن مجازر البوسنة والهرسك وغيرها, كما انه المسؤول اليوم عن مجازر سوريا والعراق واليمن والروهنجا وافريقيا الوسطى وغيرها, ومع ذلك تجد بعض السذج في بلادنا ما زال يؤمن بالغرب واكاذيبه بسبب الكذب المتقن والمستمر للآلة الإعلامية الغربية.