ما هي أسباب تفوت مدة الدورة الشهرية

الدورة كما تحدثنا سابقأ بأنها تعتمد على كل من جينات الجسد على صحة الجسد وبنيه الجسد، حيث أننا بالعادة ما نُخبر أنه يجب أن تكون الفتاه عندما تأتيها الدورة عندما تبلغ وزن مُعين وكمية دهن معينه وكتله معينه، حيث أن الفترة الطبيعية التي تأتي الدورة الشهرية خلالها بالعادة ما تُعتبر بكونها  بين 21-35 يوم  أكثر من هذه الفترة يجب أن يتم مراجعة الطبيب  من أجل العلاج وتحديد السبب.
يجب الإشارة إلى كونه بالعادة ما يتم العمل على حساب وزن السيدة وطولها ومعرفة في حال كان هناك أثار لها على عادتها الشهرية للفتاه.

اسباب تفاوت مده الدوره الشهريه وعدم انتظامها ما يلي :

هناك العديد من الاسباب التي تؤدي الى تأخر الدورة الشهرية عن موعدها المعتاد من الممكن ان يكون سبب مرضي او ان يكون سبب نفسي ، من اهم اسباب تأخر الدورة الشهرية : 

قد يكون هناك العديد من الأسباب لتفاوت وعدم انتظام الدورة الشهرية لدى النساء، ومنها:
1- الإصابة ببعض الأمراض: كتكيس المبايض، أو فقر الدم، أو سرطان الرحم.
2- النحافة الشديدة، أو السمنة المفرطة.
3- اقتراب المرأة من موعد سن اليأس.
4- فترة الرضاعة الطبيعية.
5- تناول حبوب منع الحمل.
6- طبيعية الأغذية المتناولة: كالوجبات الغنية بالدهون.
7- التأثيرات النفسية المختلفة.
8- اضطرابات الهرمونات.

 الدورة الشهرية هي أحد التغيرات الطبيعية في جسم المرأة والتي يمكن حسابها عادة من أول يوم في دورة واحدة الى اليوم الاول في الدورة التالية والتي تختلف من إمرأة الى أخرى وتتراوح ما بين ٢١- ٣٥ يوم ويستمر تدفق دم الحيض من يومين الى سبعة أيام ويمكن أن يتأثر ذلك بالزيادة في عدد الايام أو نقصانها اعتمادا على عمر المرأة او استخدام موانع الحمل او بعض الأدوية أو التعرض الى العوامل النفسية أو تقلبات الطقس. وقد تكون هذه الدورة عند المرأة منتظمة بحيث تستغرق نفس المدة الزمنية كل شهر أو غير منتظمة وتختلف طبعا من إمرأة لأخرى.
بعض التغييرات التي قد تعتبر غير طبيعية في الدورة الشهرية كزيادة عدد الايام او كمية الدم المتدفق عن الحد الطبيعي يتطلب إستشارة الطبيب المختص للكشف وعلاج السبب إن وجد 

تختلف مدة كل من الدورة الشهرية ومدة الطمث بين امراة واخرى، اذ يعتمد ذلك على طبيعة الاجسام وعلى مستويات الهرمونات لدى كل منها. الا ان اختلاف مدة الدورة الشهرية بين شهر واخر لدى الامراة نفسها قد يعود لاسباب ومؤثرات خارجية من اهمها ما ياتي:

تأخر أو إنقطاع  الدورة الشهرية له أسباب عديدة والمهم بداية إستبعاد الحمل والإرضاع
-  في بداية العمر حيث لم يكتمل إنتظام الهرمونات مع عدم وجود أسباب مرضية أخرى
- في أواخر سن الأربعينات لقرب سن إنقطاع الدورة ( إضطراب تمهيدا للإنقطاع)
- وهناك مجموعة من الأسباب والأمراض نوردها كما يلي:
* إضطراب الغدة الدرقية وخاصة فرط نشاطها
* متلازمة تكيس المبايض
* التوترات العصبية والنفسية
* بعض الأدوية مثل حبوب تأخير الدورة والمضادات الحيوية وغيرها
* متلازمة آشرمان
* السمنة الشديدة أو النحافة الشديدة
* الأمراض المزمنة: السكري, أمراض سوء الإمتصاص في الأمعاء, وضعف الكلى والكبد
* أمراض المناعة الذاتية: الإنقطاع المبكر للدورة قبل الأربعين
* أورام الغدة النخامية (زيادة إفراز هرمون البرولاكتين)
* التمارين الرياضية المجهدة

لتأخر الدورة الشهرية العديد من الأسباب، وفيما يلي أبرزها:

قد يحدث ان تتأخر الدورة الشهرية عن المجيء في وقتها الطبيعي و ان تختلف في مدتها ما بين يومان الى سبعة ايام او اكثر حسب العوامل الوراثية و طبيعة الهرمونات لدى كل امرأة و اسباب تأخر الدورة الشهرية :

وقد تتأخر الدورة في شهر و تنتظم في الموعد القادم ان كان قد طرأ شيء ما فقط

 يعود عدم انتظام الدورة الشهرية إلى عدة أسباب:

-الخلل في التوازن بين هرموني الإستروجين والبروجستيرون.

- نقص الوزن أو زيادة الوزن الشديدين.

-الإفراط في ممارسة التمارين.

- الإرهاق النفسي.

- اضطرابات الغدة الدرقية.

- وسائل منع الحمل، إذ يمكن أن تؤدي اللوالب أو حبوب منع الحمل إلى تبقيع (نزول القليل من الدم) بين الدورات الشهرية. كما يمكن أن يسبب اللولب نزفا طمثيا أيضا.

- تغيير الطريقة التي تتخذها المرأة لمنع الحمل.

- متلازمة المبيض المتعدد الكيسات، وتحدث عندما تظهر كيسات صغيرة جدا (أكياس صغيرة مملوءة بسائل) في المبيضين.

- المشاكل النسائية، إذ يمكن أن يكون النزف الطمثي غير المنتظم بسبب حمل غير متوقع أو إجهاض مبكر أو مشاكل في الرحم أو المبيضين. وقد يحيل الطبيب المريضة إلى طبيب متخصص في أمراض الجهاز التناسلي للإناث إذا كانت هناك حاجة إلى المزيد من الاستقصاء والمعالجة.