البطالة تعد من أكبر وأهم المشكلات التي تواجه المجتمعات والشباب، والتي تؤثر سلبا على الشباب نفسيا واجتماعيا، بالتالي يجب عدم التغاضي عنهت وايجاد الحلول المناسبة حتى لا يصاب الشباب القادرين على العمل بالإحباط والقلق، مما يؤدي إلى الإنحراف و اللجوء إلى التسول والشعور بعدم الثقة و الاحساس بالنقص. و قد يزيد ذلك من معدل الجريمة. لذلك على الدولة ان تعمل على تنظيم فرص العمل للشباب القادرين على العمل بالاعتماد على العمالة المحلية ودعم المشاريع التي من شأنها مساعدة الشباب للتخلص من هذه المشكلة.