إن أحجار الطاقة السبعة كما هو شائع بين الناس، هي كما يلي:
● شاكرا الجذر - اليشب الأحمر.
● شاكرا العجز - العقيق الأحمر.
● شاكرا الضفيرة الشمسية - السترين.
● شاكرا القلب - الأفنتورين الأخضر.
● شاكرا الحلق - صوداليت.
● شاكرا العين الثالثة (الحاجبين)
● شاكرا التاج - الكوارتز الشفاف.
وهي عبارة عن مجموعة تتكون من سبعة أحجار من الأحجار الكريمة، وتكون هذه الأحجار هي أحجار أصلية وليست مزيفة، وقد تم اختيارهم بعناية فائقة؛ وذلك بسبب خصائصها الفردية وبسبب مواءمتها مع الشاكرات السبعة.
وإنها تمنح التنوير مع التمكين أيضا للجسم وللعقل والروح كذلك.
وإن الشاكرات هي عبارة عن مراكز الطاقة التي تكون موجودة في خط منتصف الجسم.
وإن كل من الشاكرات السبع فإنها تمثل حالة بدنية أو حالة عاطفية أو حالة ذهنية، وإنها كذلك تساعد على إثراء روح الشخص وإثراء عافيته أيضا.
وتُستخدم أحجار الشاكر؛ حتى يتم تحقيق التوازن بين الشاكرات، ويكون ذلك على أساس يومي ولتعزيز العلاج بالشاكرات.
ويمكنك أن تقوم بوضع هذه الأحجار الكريمة على جميع مراكز الطاقة في الجسم؛ ويكون ذلك حتى يتم خلق الانسجام والتوازن في عملية تدفق الشاكرات، أو إمساكها في أثناء التأمل حتى تشعر بطاقتها.
ولتعزيز طاقة كريستالات، فإنه يمكنك أن تقوم بحمل واحدة في جيبك أو محفظتك.
وإن كل مجموعة تأتي معبأة في حقيبة حملها الخاصة، وتقوم بتوفير بطاقة المعلومات المرفقة وصفًا تاما لكل شاكر من الشاكرات السبع.
وإن الحجم التقريبي لها هو (190 سم - 2.54 سم)، ويكون ذلك عند أعرض نقاطها، ولكن فإن حجم الحجارة واللون الخاص بها وشكلها كذلك قد يختلف بشكل بسيط؛ ويكون ذلك نظرًا لأن هذه الأحجار الكريمة قد صُممت بشكل طبيعي، وأن كل واحدة منها هي فريدة من نوعها، ويرجى توقع وجود اختلافات تكون بسيطة وطفيفة.
ولكن من وجهة نظري الشخصية فإن هذه الأمور ليست سوى خزعبلات وخرافات تشيع بين الناس، وما يساعد على انتشارها هو الجهل لدى بعض الشعوب؛ حيث أن هذه ليست إلا عبارة عن أحجار كريمة لا تقدم ولا تؤخر، وليس باستطاعتها أن تترك أي أثر فعلي على الإنسان، ولا من أي ناحية من النواحي.