قام المُفكرين والرواد الكاتبين في مجال ريادة الأعمال بالعمل على قياسها من خلال إستخدام العديد من الأبعاد، منها:
*وجود المُبادرات: يمكن القول أنَّ المقصود من هذا البُعد هو وجود العديد من المُبادرات التي تعمل على دعم بيئة الأعمال من خلال العديد من الأشخاص الذين يمتلكون مجموعة من الأفكار نحو المُبادرة وإبداء الرأي والعمل على تقديم يد العون لهم من أجل إستثمار الفرص المُتاحة لهم .
*قدرة المؤسسة على تحمل المخاطر: حيث أنَّها يجب أن تمتلك المهارة في كيفية القدرة على تحمل المخاطر من خلال التعاون القائم بين المؤسسات من أجل إكمال عوامل النقص فيها.
*جذب الفُرص: من خلال البحث الدائم عن مجموعة الفُرص المُهمة والمميزة والعمل على تشجيعها وتقديم الدعم اللازم لها.
*الإبداع: من خلال الحرص على توفير الجو الذي يتسم بكونه مُناسباً من أجل مساعدة المُوظفين على إخراج جميع طاقاتهم الإبداعية ومقابلتها بالدعم المُقدم من الإداره.