الحمد لله الذي يقبل التوبة عن عباده ويجعل لهم من كل أمرٍ مخرجا.
إنَّ عقد اليمين أن يحلف أن لا يفعل كذا وعلمه أنه سيفعله أو ينكر معلوما بصيغة الحلف وكفّارة هذا اليمين إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو صيام ثلاثة أيام أو تحرير رقبةٍ مؤمنة والأحوط أن يبتعد المسلم عن اليمين والحلف سواء كان حقا أم باطلا لكي لا يعتاد على الحلف.