في البداية تسبب الحجر الصحي باكتظاظ المشاعر المختلفة داخلي، من مشاعر الضيق كوني لم أعتد على تقييد حريتي بمنعي من الخروج من المنزل، فضلا عن مشاعر الخوف من مرض مجهول لا نعلم حتى ما هي طبيعته.
لكن، وبمرور الوقت أصبح الأمر أكثر قبولا بالنسبة لي ولمن حولي، وهذا طبيعي لأن غالبيتنا نخشى المجهول ولكننا في نفس الوقت نملك قدرة جيدة على التأقلم.