نحن نعيش في هذه الحياة التي هي عبارة عن محطة للعبور للعالم الآخر (الحياة الآخرة فيجزوا الناس بما كسبوا فإما الجنة للمؤمنين الذاكرين الموحدين لله سبحانه وتعالى وإما النار للعاصين والناركين لوجود الله ) وللوصول الى تلك الحياة أو للوصول للنهاية فلابد لقيام الساعة فتحين موعدها وهي غيبية بعلم الله سبحانه وتعالى. وهناك عللامات كبرى وصغرى قد وضحها رسولنا الكريم لنا لقيام الساعة .