الولايات المتحده الامريكيه دوله لا تعترف بديانه رسميه و بها عدد من المسلمين , و بالتالي فلا يمكن ان نضع الدين الاسلامي في موقف واحد مع دول مثلا روسيا و الصين .
و اما عن العداء الامريكي الروسي , فهو امر قديم يدب بجزوره الي ما بعد الحرب العالميه الثانيه , و الحرب الباردة , و هو ما يسمي بتصارع القوي العسكريه العالميه , فكلتا الدولتان تمثلان اكبر القوي العسكريه في العالم .
و اما عن العداء الامريكي الصيني , فله اسباب سياسيه اولا , عقب تولي ماو تسي تونغ الرئيس الصيني الاسبق و تحويل الصين الي بلد شيوعي اشتراكي , الي ان انصلحت الاحوال عقب الاصلاحات الاقتصاديه في الصين مما جعلها الاقتصاد الثاني في العالم بعد الولايات المتحده الامريكيه , الا انه و عقب تولي الرئيس دونالد ترامب , اعيد العداء مرة اخري بين الولايات المتحده و الصين , بسبب اشكاليات اقتصاديه بين البلدين ناجمه عن عدم التزام الصين بالقواعد التجاريه الدولية و غزو الاسواق الامريكيه بشكل تسبب في خسارة الولايات المتحده الامريكيه خسائر فادحه .